للذكرى..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الدوام والبقاء لله وحده جلّ وعلا ، ولكن لأنه يستحق أن تبقى ذكراه العطرة خالدة في نفوسنا ، نحن أبناؤه وبناته ، وحرمه - أطال الله في عمرها - ، وكل من عرفه وتعامل معه ودعا له ويدعو ، آثرنا أن تكون هذه المدونة المتواضعة منبراً لكل من يصل إليها وقد عرفه في حياته ، واستشعر طيبة قلبه ، وعفّة نفسه ، وشاهد بأم عينيه عطاؤه المنقطع النظير..

إنها ذكرى للأحفاد الذين لم يحالفهم الحظ في رؤية أروع جد..

الإبنة المحبّة... م.م